صاحب العمارة ينيك زوجتي سمح

سمح زوجتي إعجابها زب صاحب العمارة محمود
هذه القصة يمنيه

كانت زوجتي سمح تحب الجنس بشكل غير متوقع
وكان بسبب زوجها السابق الذي تزوجها للمتعة فقط
سمح هيا بنت عمتي لذلك تزوجها بعد طلاقها
لكن زوجها السابق استخدام معها كل أنواع الجنس
وكان يتناولون من بعض المنشطات للجنس حين شرحت لي سمح زوجتي كيف كان يعمل زوجها السابق معها شرب خمر دخول الفنادق الرذيلة ثلاثة أشهر لم يتركها يوم واحد بلا نيك
اليوم أحكي لكم قصة نيك زوجتي من صاحب العمارة محمود استأجرت شقة في عمارة كبيرة كنت اذهب للعمل وزوجتي تعرفت على نساء تلك العمارة كان من بينهن واحدة أرملة أسمها عفاف زوجتي كانت تحكي عن سكان العمارة عن احوالهم حتى أنها قالت صاحب العمارة سكران وغير متزوج قلتلها من قال لك بهذا الأخبار قالت عفاف قلت طيب بعد قالت عفاف لا تدفع إيجار تعرف لماذا صاحب العمارة ينيكها مرة في الأسبوع مقابل الإيجار قلت عفاف جميلة قالت سمح نعم وقالت في صوره و صاحب العمارة ينيكها رأيت صوره عفاف كانت جميلة قلت كيف جاءت هذه الصورة بجوالك قالت عفاف ارسلتها ولم تكون صوره واحده حين ذهبت زوجتي الحمام أفتش الجوال وكانت عفاف قد أرسلت لها صوره زب محمود كان زب كبير الحجم فكرت قلت عفاف تحاول ان تجعل صاحب العمارة ينيك زوجتي انتظرت حتى زوجتي نايمة وأخذت جوالها أشاهد المحادثة بينها هو عفاف
لم أتوقع ان زوجتي قالت تتمنى زب محمود يدخل طيزها ووجت بعض الصور حق عفاف وهي عريانة
كانت حلوة اعجبني طيزها مرت الأيام تعرفت على محمود كنت أطلب من محمود يجي عندي الشقة نخزن وكنت أشرب خمر معه ونتحدث عن الجنس
بعد تكلمت مع زوجتي بكل وضوح قلتلها أعلم أنها تريد نيك من محمود كانت محرجة قلتلها أقبل بشرط
تعطيني صديقتها عفاف بدون علم عفاف إني متفق معها تجد طريقة تجعلني انيك عفاف. و قلتلها وأن
بعمل خطة أجعل محمود ينيكها قلت لكن أريد أشاهد
محمود وهو ينيك طيزك قالت كيف قلتلها هذا للجدار
مبنى ب الواح خشبية خفيفة سوف أعمل فتحية صغيرة دون أن يعلم أحد بها ذلك اليوم جاء محمود كنت مخزن أنا وهو وغرفة النوم كانت بجوار الحمام
قلتلها تتمدد على بطنها وتترك الباب مفتوح محمود حين يذهب الحمام سوف يراها وهي لابسه شلحه خفيفة بدون ملابس داخلية محمود ذهب الحمام كنت الترقب محمود تأكدت ان محمود رآها لحظات محمود يمسك زبه وأخرجت وأعود قلت زوجتي بعض لأيام يوجعها رأسها حتى أنها تخرج عن الوعي مما اضطريت اعطيها حبوب منومه وقلت واليوم من كثر ما كانت تتألم اعطيتها حبوب منومه أربع ساعات
حتى انتهاء ألم رأسها قد لها ثلاثة ساعات باقي ساعة ان لم يهدأ ألم رأسها ملم تأخذها الى المستشفى وخرجت كأني أريد ايقاضها كنت اقول سمح بصوت مرتفع لكي يسمع محمود وأعود قلت الحبوب قوية جدا لقد وضعت عليها الماء لكنها لم تستيقض
بعد قلت سأذهب مشوار وأطلب من محمود يقفل الباب وينتظر حتى أعود كنت متوقع ما يحصل محمود أقفل الباب ويرجع مباشرة نحو سمح كان ويلعب بطيزها وديخل إصبعه في طيزها لكن كان خايف أعود سمح قالت بما جراء بعد ذلك كنت جالس مع محمود قلت تمام سمح ارتاحت بعد أنادي سمح اعطيها القات بعد ساعة قلت ل محمود جاءتني رسالة سأذهب وقلت خذ راحتك كأني موجود معك ساعتين
وسأعود خرجت وأدخل الغرفة الثانية الترقب محمود
من تلك الفتحة جاءت زوجتي سمح وهي لابسه بنطلون جينز ضيق حتى أنها أوقعت محمود وكان محمود
متلهف يتلاعب بجسمها حتى طيزها وفتح البنطلون وانزله من طيزها وبدأ يدعب طيزها حتى كانت سمح زوجتي تقول أرجوك نيكني وكان محمود مولع ينيك الطيز أكثر بدأ ينيكها في طيزها ولم يدخل زبه كسها حتى قذف المرة الأولى في طيزها انتظرت بعض الوقت اتأكد من محمود هل ينيكها مرة ثانية نعم محمود قرر مرة ثانية نيك طيزها وهكذا كنت أشاهد زوجتي سمح وهي تنتاك